.
, إذ كانت ثمة بعض الأشجار وارفة الظلال التي تبهج الناظرين، ونبات اللبلاب الذي يحيط بالدار، بالإضافة إلى شجرتي أروكاريا اللتين تضفيان على الأجواء إحساسًا غريبًا, وتتراص عدة مقاعد في أماكن ملائمة للاستمتاع بضوء الشمس، كما توجد شرفة مسقوفة تجلس عليها السيدات المسنات لاتقاء الرياح الشمالية.
اضافة تعليق